ليس الغروب نهاية الطرق
و لكن الغروب هو لملمة أفكار متشتتة ...
لتشرق شمس يوم جديد..بابتسامة جديدة..بحلم ذو امل متجدد و إصرار مشتعل يدمر تلك الحوائط التي قررت الوقوف في أمام نقل هذا الحلم إلى أرض الواقع..ليس هذا و حسب و إنما بإبداع ليلون الحياة بالوان فاقت كل المألوف و من ثم يفرض هيبته و حتى يصل إلى كتابات العظماء و كتب التاريخ و يصبح مقولة في ألسنة الناجحين و من ثم و بكل فخر سيقول ها أنا لن تنسوني فتلك بصمتي التي لن يستطيع غبار الزمن محوهها مهما حاول .....و بعد ذلك كله هل من ذكر لله على نعمه التي هيأتنا للوصول إلى هنا
تعليقات
إرسال تعليق